صبآحكم // مسآئكم ~> طُهر وَ نقآء [ ] ..!
بدآية آلقصه ~
كمآ هو حآل الأحبه ، الأخوهـ ، الأصحآب ومآيحدث فيمآ بينهم ~
من مزح و [ كلآم عآبر ] وقد ينقلب احيآناً إلى خصآم ~
وهنآ هو حديثنآ او سيكون :.
عندمآ يرفض آلكل عن التأسف وتقديم الأعتذآر وتبرير الموقف لم أخطأ او لن اتنآزل وَ .. وَ.. وَ ..!
في حياتنا اليوميہ كثيرهـ هي المواقف التي نتعرض لها ..فقد نخطأ بحق احد
سوآء كآن بقصد اوغير ذلگ ..
لكن هنآگ سؤآل يتبآدر إلى الذهن
ويجب ان [ يوجهہ كل منَآ لنفسہ] ..
هل أنا اذا اخطآت .. هل انا من النووع الذي يبآدر بالتأسف والأعتذآر مبآشرهـ دون ادنى تردد .. !!
فمآ اجمل ذلكـ الشعور عندمآ تخطأ بحق شخص ما ثم يرآودگ ذلگ الشعور
بالتأنيب الضمير وذلگ لتعديكـ على ذلگ الشخص ولايفآرقگ ذلك الشعور المقيت ..
حتى تذهب وتقدم الأعتذآر وتتأسف لمن اخطآت بحقہ ويقآبلگ هو بقبول اسفگ فعندها وفي تلگ اللحظه
مآأجملہ من شعور وكأنگ ملكت السعآده بأسرها ..
وهو انك عند التفكير [ لولهہ وآحدہ ] انه ليس هناك ولاشخص قدأخطآت بحقہ الا وقد بادرت بتقديم
اعتذارگ وندمگ على زلاتگ تلك العآبرهـ ..
ويقآبل جمال ذلك الشعور عكسہ بالتمام الا وهو الترفع عن تقديم الأعتذآر وعدم الأعترآف بالغلط بل
التمآدي والأستمرآر وكأنهـ هو الصوآب والبقيہ هم المخطئين ..
ولكن من يأبى‘ عن القيام بهذه المبآدرهـ الطيبہ ويعلل بذكر الأسباب قد تكون واهيہ.. وقد تكون
واقعيہ في بعض الأحيان ..
فمنها :..
- قد يجول في ذهنہ الخوف ان لايقبل عذرهـ أو أسفہ..
- مكآنتہ الأجتماعيہ لاتسمح له بذلك [ وحتى لو كآن فلو اخطأ وبآدر بالأعتذار فبذلك قد ملكـ قلوب من حولہ لتواضعہ وعلو خلقہ] ..
- ظنہ ان في ذلك الأمر انتقاص من كرامتہ والحط من قدره والتقليل من ذاتہ وهيبتہ وكيآنہ فهنآك مثل يآبآني آثآر اعجآبي [ يستحيل الوقوف في هذا العالم دوون الأنحنآء احيآناً ] ...
- الخوف من ردة فعل الشخص المعتذر له وذلك بأنه لايقبلہ الا بعد ان يفرغ عمايجول بخاطره من
كلمات جارحہ وغيرها ..
او يفآجأه بالرفض فعندها يندم ذلك الشخص ويتمنى انه لم يحرك سآكن وبعد ذلك الموقف قد يحذف
كلمة " آسف " من قآموووس حيآتہ ,,
وفي رأيي .. في الأعتذار امر أكثر من رائع الا وهو ان الشخص يجب عليه ان يحاسب على افعالہ
واقوالہ حتى لايضع نفسہ في مواقف هو في غنى عنها .. وفي الأعتذار جبر للخوآطر المكسورهـ
والتئآم للجروح ..
والبعض منّآ قد لايملكـ الجرأه الكآفہ و المبآشرهـ " وهو قول كلمة أنآ آسف " او انا اعتذر عمابدر
مني ويلجأ الى الطرق الغير مباشره كالتودد بالحديث وتقديم الهدايا او فعل مايحب هذا الشخص .. ولكل
منّا اسلوبہ وطريقتہ التي تميزه عن الآخر عند الأعتذار ..
..كلمآت تجوول بالخآطر ..
0 ان في المبآدره الى الأعتذار تقويہ وتوثيق الأوآصر المحبہ والأخوهـ بين الأصدقاء والزملاء
والأخوهـ ..
0 آسف ، اعتذر ، كلي أسف ، آنأنآدم ، ~>> كلها مفردآت لغايہ وهدف واحد الا وهو الأعتذار
والتأسف وأظهآر بعض علامآت الندم عما بدر منه ..
0 لاتترد في يوماً ما في قبول عذر من أخطأ بحقگ .. ومهما كآن حجم خطأه فضع نفسك مكآنه فماذا كنت ستفعل ..!!
وبالنهآيہ ..
اعذروا قلمي المتوآضع في هاللحظہ .. فقد عجز ان يجآري اقلامكم المبدعه ..!
واحب ان اقدم كلمة اعتذآر .. لكل من أخطأت بحقه دون علم مني او قصد ..
وآخر مآأسطرهـ لكم .. أدآم الله عليكم المحبہ وان لايفرق بين الأحبہ..
دآمت قلوبكُــم طآهرهـ .. }
بدآية آلقصه ~
كمآ هو حآل الأحبه ، الأخوهـ ، الأصحآب ومآيحدث فيمآ بينهم ~
من مزح و [ كلآم عآبر ] وقد ينقلب احيآناً إلى خصآم ~
وهنآ هو حديثنآ او سيكون :.
عندمآ يرفض آلكل عن التأسف وتقديم الأعتذآر وتبرير الموقف لم أخطأ او لن اتنآزل وَ .. وَ.. وَ ..!
في حياتنا اليوميہ كثيرهـ هي المواقف التي نتعرض لها ..فقد نخطأ بحق احد
سوآء كآن بقصد اوغير ذلگ ..
لكن هنآگ سؤآل يتبآدر إلى الذهن
ويجب ان [ يوجهہ كل منَآ لنفسہ] ..
هل أنا اذا اخطآت .. هل انا من النووع الذي يبآدر بالتأسف والأعتذآر مبآشرهـ دون ادنى تردد .. !!
فمآ اجمل ذلكـ الشعور عندمآ تخطأ بحق شخص ما ثم يرآودگ ذلگ الشعور
بالتأنيب الضمير وذلگ لتعديكـ على ذلگ الشخص ولايفآرقگ ذلك الشعور المقيت ..
حتى تذهب وتقدم الأعتذآر وتتأسف لمن اخطآت بحقہ ويقآبلگ هو بقبول اسفگ فعندها وفي تلگ اللحظه
مآأجملہ من شعور وكأنگ ملكت السعآده بأسرها ..
وهو انك عند التفكير [ لولهہ وآحدہ ] انه ليس هناك ولاشخص قدأخطآت بحقہ الا وقد بادرت بتقديم
اعتذارگ وندمگ على زلاتگ تلك العآبرهـ ..
ويقآبل جمال ذلك الشعور عكسہ بالتمام الا وهو الترفع عن تقديم الأعتذآر وعدم الأعترآف بالغلط بل
التمآدي والأستمرآر وكأنهـ هو الصوآب والبقيہ هم المخطئين ..
ولكن من يأبى‘ عن القيام بهذه المبآدرهـ الطيبہ ويعلل بذكر الأسباب قد تكون واهيہ.. وقد تكون
واقعيہ في بعض الأحيان ..
فمنها :..
- قد يجول في ذهنہ الخوف ان لايقبل عذرهـ أو أسفہ..
- مكآنتہ الأجتماعيہ لاتسمح له بذلك [ وحتى لو كآن فلو اخطأ وبآدر بالأعتذار فبذلك قد ملكـ قلوب من حولہ لتواضعہ وعلو خلقہ] ..
- ظنہ ان في ذلك الأمر انتقاص من كرامتہ والحط من قدره والتقليل من ذاتہ وهيبتہ وكيآنہ فهنآك مثل يآبآني آثآر اعجآبي [ يستحيل الوقوف في هذا العالم دوون الأنحنآء احيآناً ] ...
- الخوف من ردة فعل الشخص المعتذر له وذلك بأنه لايقبلہ الا بعد ان يفرغ عمايجول بخاطره من
كلمات جارحہ وغيرها ..
او يفآجأه بالرفض فعندها يندم ذلك الشخص ويتمنى انه لم يحرك سآكن وبعد ذلك الموقف قد يحذف
كلمة " آسف " من قآموووس حيآتہ ,,
وفي رأيي .. في الأعتذار امر أكثر من رائع الا وهو ان الشخص يجب عليه ان يحاسب على افعالہ
واقوالہ حتى لايضع نفسہ في مواقف هو في غنى عنها .. وفي الأعتذار جبر للخوآطر المكسورهـ
والتئآم للجروح ..
والبعض منّآ قد لايملكـ الجرأه الكآفہ و المبآشرهـ " وهو قول كلمة أنآ آسف " او انا اعتذر عمابدر
مني ويلجأ الى الطرق الغير مباشره كالتودد بالحديث وتقديم الهدايا او فعل مايحب هذا الشخص .. ولكل
منّا اسلوبہ وطريقتہ التي تميزه عن الآخر عند الأعتذار ..
..كلمآت تجوول بالخآطر ..
0 ان في المبآدره الى الأعتذار تقويہ وتوثيق الأوآصر المحبہ والأخوهـ بين الأصدقاء والزملاء
والأخوهـ ..
0 آسف ، اعتذر ، كلي أسف ، آنأنآدم ، ~>> كلها مفردآت لغايہ وهدف واحد الا وهو الأعتذار
والتأسف وأظهآر بعض علامآت الندم عما بدر منه ..
0 لاتترد في يوماً ما في قبول عذر من أخطأ بحقگ .. ومهما كآن حجم خطأه فضع نفسك مكآنه فماذا كنت ستفعل ..!!
وبالنهآيہ ..
اعذروا قلمي المتوآضع في هاللحظہ .. فقد عجز ان يجآري اقلامكم المبدعه ..!
واحب ان اقدم كلمة اعتذآر .. لكل من أخطأت بحقه دون علم مني او قصد ..
وآخر مآأسطرهـ لكم .. أدآم الله عليكم المحبہ وان لايفرق بين الأحبہ..
دآمت قلوبكُــم طآهرهـ .. }