كل واحد له أشياء حزينة في داخله.
(تسقس غابات الحزن في داخلنا * * * وتـزع الـلألـم فـي أعمـاقنا)
بس متى تتذوق قلوبنا طعم الفرح؟
فالشعور بالفرح في هذا الزمن أصبح كالأمنية البعيدة....
نراها.... ونترقبها بلهفة....
بالحزن يتحول مع الوقت إلى أشباح متعطشة للفرح
ونخطط بدوائر الفرح لأوهام أحزاننا
ونسعى جاهدين للفرح.... ومع ذلك.... معظم الحالات لاتصل للفرح
وإذا وصلنا للفرح فإنه لايدوم طويلاً....
(عمر الفرح كعمر الزهور) كلاهما يذبل بسرعة
ما أروع أن نحيا بالأمل
لو بدون الأمل لتشوهت المساحات البيضاء في داخلنا
وفقدت مساحات الأرض الخضراء لونها في أعيننا
وأصبح الحزن بلا نهاية
(تسقس غابات الحزن في داخلنا * * * وتـزع الـلألـم فـي أعمـاقنا)
بس متى تتذوق قلوبنا طعم الفرح؟
فالشعور بالفرح في هذا الزمن أصبح كالأمنية البعيدة....
نراها.... ونترقبها بلهفة....
بالحزن يتحول مع الوقت إلى أشباح متعطشة للفرح
ونخطط بدوائر الفرح لأوهام أحزاننا
ونسعى جاهدين للفرح.... ومع ذلك.... معظم الحالات لاتصل للفرح
وإذا وصلنا للفرح فإنه لايدوم طويلاً....
(عمر الفرح كعمر الزهور) كلاهما يذبل بسرعة
ما أروع أن نحيا بالأمل
لو بدون الأمل لتشوهت المساحات البيضاء في داخلنا
وفقدت مساحات الأرض الخضراء لونها في أعيننا
وأصبح الحزن بلا نهاية